موسيقاي الحزينه

ارقص طربا على موسيقاي الحزينه
والكل يستغرب ذلك ..

أَرْقُص طَرَبَا عَلَى إِيْقَاع حُزْنِي

أَرْقُص وَارْقُص نَشْوَة تَسْتَلِذ بِهَا ااهَاتِي

فَكَم هُو مُؤلِم أَن يِبْتَل رِيّقِي بـ دَمْعِي مُؤْلِم هَذَا الْدَّوَاء .

شَرْقِيّة الْطَّبْع وَلَكِن حُزْنِي لَم يَسْمَح

لِجَسَدِي أَن يُبْدِع لـا أَعْلَم إِن كَان الْتِوَاء خَصْرِي فَن ام وَجــع

لـا أَعْلَم أَن كُنْت ادَبِك بِقَدَمِي كَي اخْفِي انَيْن صَوْتِي بِخَلْخَال قُدِمَائِي

بِيَدِي كُنْت أُمَثِّل تِلْك الْطُّيُوْر عَلَى شَاطِي صَمْتِي

أَتَمَايَل بِهَوَاء عِشْقِك وَأَنْفُسِك تُدَغْدِغ مَسَامِعِي ضَعِيْفَة و بَقِيَت هَكَذَا

أَشْعُر بِك حِيْنَمَا يَشْغَلُك طَيْفِي هَذَا الْمَسَاء

فَكَم أَنْت حَاد الْفَكُرِ حِيْنَّما تَسْرَح إِلَى الْمَدَى الَّذِي تَرَكْتَنِي فِيْه خَاوِيَة بِلَا مَلَامِح

اشْعُر حِيْنَهَا بِأَلَم دَاخِل أَضْلُعِي يَقْبِضُنِي كَالْمَوْت وَتَارَة اتَنْفَس فـ ابْتَسِم لِمَن حَوْلِي

لَم يَشْعُرُو بِي أَنِّي كُنْت احْتَضَر وَلَكِن لَم تَكُن الاخَيْرِه.

يَسْتَحِل الْدَّمْع عَيْنَاي فَيَزِيْد بِرِيْقِهَا بِحَدِّه بِزَوَايَاهَا وَيُذْبْلَهَا كَالْوَرْد

فـ تُصْبِح نَاعسسَسِه وَيُثِيْر مِن حَوْلِي بِسُؤَال مُجْهَدُه انُتُي الْيَوْم مُتْعِبَه لِمَا ..؟!

سَرَعَان مَا يُعِيْدَنِي الْوَقْت لَسَّاحَة الْرَّقْص

فـ تَتَسَارُع خُطَاي وَاحْمِل شِعْرِي مَن اعْلَى كَتِفَاي كَي ابْزَر مَلَامِح الَفَرَح بَعِيْد

عَن الْتَّعَب وَاجْمَل شِعْرِي بِكَرُستَالُه تُشِع نُوَرَا تَحْت اضَوَاء مَمْلَكَتِي فتَعَكِّسِه دَاخِلِي

فَحَيِّنَا انْزِل يَدَي تُرِيْد الْرَّقْص بِالْهَوَا

تُرِيْد ان اطْلَق عَنْهَا مَن احْتِضَان قَدَمَاي فـ اقِف مِن جَدِيْد على مَسْرَح حَيَاتِي

وَاغَمِض عَيْنَاي كَي انسّسّسّسّسّسِسَسَى 

وَابْد مِن حَيْث لَاشَي

وَارْقُص امَام ذَاتِي كَي اعِيْد ثَانِي اكسِيد الْامَل لِجَسَدِي..

وَتظنَونْ سَ آحب بعدَه

 

نتَشَاجر كلٌ يوَم علًى آتفًه الأسٌباب ..
لآكنْه لايَجَعل عينُي تغفوَ الآبعدْ ..

مَا يطرَبْ قلبيٌ ويقَولً ليَ أحبككٌ ..



وَتظنَونْ سَ آحب بعدَه

حبيبن ملئ أوراقي

 كتبت اسمك على روحي وحبيت من آعماقي

ملكتك داخل سطوري حبيبن ملئ اوراقي

نثر عطره واختلط نفسه بآنفاسي

الا ياحبي     الا يا بسمة شفاتي

ابيك تكون بقربي وريد يماشي شرياني

ابيها صورتك تغلغل في حنايا فؤادي

اسامرها وتسامرني تخفف من لوعاتي

الا ياعشقي     الا ياكل آآمالي 

طموحي حلمي فارس رواياتي

طلبتك كان لي خاطر عندك

تكون بخير بحاضري وغيابي

واوعدك اكون بقربك لحد المماتي